همسات نورانية - حقيقة الذكر
همسات نورانية
حقيقة الذكر
عن رسول الله صلى الله عليه وآله: من أطاع الله عز وجل فقد ذكر الله وإن قلت صلاته وصيامه وتلاوته للقرآن، ميزان الحكمة/ج2.
عن أمير المؤمنين عليه السلام:
الذكر ذكر ان: ذكرعند المصيبة حسن جميل، وأفضل من ذلك ذكر الله عندما حرم (الله) عليك فيكون ذلك حاجزًا ، ميزان الحكمة/ج2.
عن أبي عبد الله الصادق عليه السلام:
من كان ذاكرًا لله على الحقيقة فهو مطيع، ومن كان غافلًا عنه فهو عاص، والطاعة علامة الهداية، والمعصية علامة الضلالة، وأصلهما من الذكر والغفلة، ميزان الحكمة/ج2.
إلهِي لَوْلا الْواجِبُ مِنْ قَبُولِ أمْرِكَ لَنَزَّهْتُكَ مِنْ ذِكْرِي إيَّاكَ، عَلى أَنَّ ذِكْرِي لَكَ بِقَدْرِي، لا بِقَدْرِكَ، وَما عَسى أَنْ يَبْلُغَ مِقْدارِي، حَتّى أُجْعَلَ مَحَلاًّ لِتَقْدِيسِكَ، وَمِنْ أَعْظَمِ النِّعَمِ عَلَيْنا جَرَيانُ ذِكْرِكَ عَلى أَلْسِنَتِنَا، وَإذْنُكَ لَنا بِدُعآئِكَ، وَتَنْزِيهِكَ وَتَسْبِيحِكَ.