يا علي، أبشر وبشّر..

"يا علي، أبشر وبشّر، فليس على شيعتك حسرة عند الموت ولا وحشة في القبور ولا حزن يوم النشور". رسول الله صلى الله عليه وآله.

عقيدة الإنسان + عمله الصالح= المؤنسة لوحشة القبر.

ماهي الأعمال التي تنفع لهذا الموقف

علاقة المؤمن بالله تعالى وقيامه بين يديه،ودعاؤه له، بحيث يشعر من أعماقه بأنس الله تعالى، وبصحبته..

2إتمام الركوع: عن الإمام الباقر عليه السلام: "من أتم ركوعه لم تدخله وحشة في قبره".

أدنى إتمام الركوع، هو أن يؤديه صحيحًا على المستوى الفقهي.

وأرقى الركوع التام هو ما عُبّر عنه بالركوع على الحقيقة (ركوع خاضع لله بقلبه، متذلل وَجل تحت سلطانه، خافض له بجوارحه خفض خائف حَزِن على ما فاته من فائدة الركوع).

3 من قال في كل يوم مئة مرة : [لا إله إلاالله الملك الحق المبين]، كان له أمانا من الفقر ومن وحشة القبر واستجلب الغنى وفُتحت له أبواب الجنة.

4قراءة سورة يس قبل النوم.

5من عاد مريضًا وكّل الله به ملكًا يعوده فيقبره إلى محشره.

أما الصدقة وصلاة ليلة الوحشة.. فهي من أهمالأعمال التي يمكن للمؤمنين القيام بها لأجل الميت.

عن رسول الله صلى الله عليه وآله: "لا يأتي على الميت ساعة أشد من أول ليلة  فارحموا موتاكم بالصدقة".