مناسبات - التائب حبيب الله |1|

ديننا

التائب حبيب الله

|1|

أيها العزيز..

عد إلى ساحة رحمة الله، عد بقلبك، عد بلسانك وبجوارحك.

واترك كل أشكال المعاصي في الحال.

واعزم على عدم المعاودة في المستقبل.

وتدارك ما يمكن تداركه.

بحكم عقلك يجب عليك الاحتراز عن الذنوب، فهي باب المهالك، ومضيعة عليه ثواب الآخرة.

وبحكم كتاب ربك ﴿يا أيها الذي آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحاً عسى ربكم أن يكفر عنكم سيئاتكم﴾.

وبحكم نبيك محمد (صلى الله عليه وآله): "التائب حبيب الله، والتائب من الذنب كمن لا ذنب له".

- خطوة فورية

فلا تؤخر ما فيه صلاحك ونجاحك وفوزك وجبران ما فات من تقصيرك.